هذا العمل الرائع تقبع خلفه سيدة جليلة آمنت برسالتها، وصنعت من أحلامها منارة للعلم والفكر والثقافة، وتلك الرسالة العظيمة تقف خلفها ماما نوال الدجوى التي هي بحق أحد أعمدة التعليم المتميز في مصر، والإنسانة التي حفرت اسمها بحروف من نور، وعرفت كيف تجعل من التعليم متعة واستمتاعا، وكيف تبني طفلا يتمتع بشخصية واثقة مبدعة واعية بقضايا الوطن والعالم
لقراءة مقال لقاء مع الكاتبة الصحفية / أمال عثمان رئيس تحرير أخبار اليوم